فهل هذا يعني أن البشر مصنوعون من الزجاج لذلك تحطمهم النار؟إذن المنطق الذي يقوم عليه هذا المنشور من أساسه خاطئ!ثانيًا: ليس صحيحًا أن جسم النملة الخارجي مصنوع من الزجاج! الهيكل الخارجي للنمل صلب وهو مكون من مادة الكيتين. المصادر : المصدر الذي يؤكد أن النمل من مادة الكيتين : http://harvardforest.fas.harvard.edu/ants/body-structure النمل يتكلم في أساطير الأولين النملة والجندب اسطورة يهودي حيث تجد موسوعة التاريخ العالمي وكلاسيكيات هارفارد. عنوان الموقع على شبكة الانترنت: http://www.bartleby.com/index.html رابط موقع ويكى بيديا – وسائل الإتصال عند النمل : https://en.wikipedia.org/wiki/Ant#Communication الاسطورة الصينية ومرهم الالهة والفاتنة التي ظهرت للمسكين والكنز وعدم تخويف النمل http://www.sacred-texts.com/shi/kwaidan/kwai21.htm المصدر الذي يؤكد أن النمل من مادة الكيتين : http://harvardforest.fas.harvard.edu/ants/body-structure الرد على إعجاز النمل مصنوع من الزجاج http://athiest2.blogspot.dk/2017/02/blog-post_18.html……………………………خلاصات تهم الباحثينإِنَّ اللَّهَ لَا يَسْتَحْيِي أَنْ يَضْرِبَ مَثَلًا مَا بَعُوضَةً فَمَا فَوْقَهَا فَأَمَّا الَّذِينَ آمَنُوا فَيَعْلَمُونَ أَنَّهُ الْحَقُّ مِنْ رَبِّهِمْ وَأَمَّا الَّذِينَ كَفَرُوا فَيَقُولُونَ مَاذَا أَرَادَ اللَّهُ بِهَذَا مَثَلًا يُضِلُّ بِهِ كَثِيرًا وَيَهْدِي بِهِ كَثِيرًا وَمَا يُضِلُّ بِهِ إِلَّا الْفَاسِقِين َ (26) سورة البقرة وبقيت عدة نقاط مهمة لابد من توضيحها كما طلب بعض الاخوة وكما نبه عليها ايضا البعض الاخروهي ان الاية جائت ردا على من استهزأ بقران محمد من كونه ياتي بكلام غير لائق لا يرقى حتى لكلام الشعراء وانه يضرب الامثال بما لا يليق في شرح النووي على مسلم في باب وجوب الغسل على المراة بخروج المني منها ج 2 ص 12 وفق النسخة المرقمة 471 – قَوْلهَا : ( إِنَّ اللَّه لَا يَسْتَحْيِي مِنْ الْحَقّ ) قَالَ الْعُلَمَاء : مَعْنَاهُ لَا يَمْتَنِع مِنْ بَيَان الْحَقّ ، وَضَرَبَ الْمَثَل بِالْبَعُوضَةِ وَشَبَهِهَا كَمَا قَالَ سُبْحَانه وَتَعَالَى : { إِنَّ اللَّه لَا يَسْتَحْيِي أَنْ يَضْرِبَ مَثَلًا مَا بَعُوضَة فَمَا فَوْقهَا ) فَكَذَا أَنَا لَا أَمْتَنِع مِنْ سُؤَالِي عَمَّا أَنَا مُحْتَاجَة إِلَيْهِ .التفسير ابن كثير | قال السدي في تفسيره ، عن أبي مالك ، وعن أبي صالح ، عن ابن عباس – وعن مرة عن ابن مسعود – وعن ناس من الصحابة : لما ضرب الله هذين المثلين للمنافقين ، يعني قوله : ( مثلهم كمثل الذي استوقد نارا ) [ البقرة : 17 ] وقوله أو كصيب من السماء ) [ البقرة : 19 ] الآيات الثلاث ، قال المنافقون : الله أعلى وأجل من أن يضرب هذه الأمثال ، فأنزل الله هذه الآية إلى قوله : ( هم الخاسرون )وقال عبد الرزاق ، عن معمر ، عن قتادة : لما ذكر الله العنكبوت والذباب ، قال المشركون : ما بال العنكبوت والذباب يذكران ؟ فأنزل الله [ تعالى هذه الآية ] إن الله لا يستحيي أن يضرب مثلا ما بعوضة فما فوقها ) .وهناك كم هائل من الروايات التي تشير الى ذلكفالقصة واضحة لا تتحدث إلى حشرة فوق البعوضة بل جائت لتبين بانها اجابة عن استهزاء المشركين بما يوقله محمد في كتابهأما بالنسبة للحشرة التي فوق البعوضة فمن قال بان حشرة المايتس لا ترى بالعين المجردة ؟ بالعكس فحشرة المايتس ترى بالعين المجردة .
