آخر الأخبار

من أخطاء القرآن 
التي لا تستقيم الا بتاويلها كالعادة يعني هنا بالتاويل هو ان نترك اللغة العربية ونلتمس لها العذر حتى نجد شيئا ننسبها اليه ولو كان لا يمت الى الاية باي صلة
وهذا ما سوف ترونه بام اعينكم احبائي الكرام .
هذا اليكم موضوعا شاملا قام بتجميعه الاخ عبد الحقيقة من عدة مواضيع متنوعة .
قال كاتبه 
لم أكن أريد أن أكتب هذا الموضوع إلا عندما تمادى أهل الإعجاز العلمي في محاولتهم المفلسة لخداع الناس وإيهامهم أن القرءان يحتوي على كنوز علمية و مصدر لأخذ العلوم الطبيعية والتاريخية …..

لنخضع بعض آيات القرءان للميزان العلمي الدقيق لنشاهد هل هي معلومات علمية !!

(ويحمل عرش ربك فوقهم يومئذ ثمانية)
(“الذين يحملون العرش ومن حوله يسبحون بحمد ربهم ويؤمنون به ” …)

إذا نظرنا إلى نص الآية كما هو( دون تأويل ) نجد أن هناك خطأ علميا فلا توجد جاذبية تجذب العرش إلى الأسفل تستدعي حمله لكي لا يسقط وليس من المنطقي أن يخلق الله جاذبية حول عرشه ثم يخلق حَملة لهذا العرش.
————————————–
(وسابقوا إلى مغفرة من ربكم وجنة عرضها كعرض السماء والأرض أعدت للذين آمنوا بالله)

إذا نظرنا إلى نص الآية كما هو( دون تأويل ) نجد أن هناك خطأ علميا فوصف عرض الجنة بعرض السموات والأرض كما تصف
عرضها بعرض أمريكا و البحرين ؟ فما فائدة البحرين !!

فالأرض حبة رمل بالمقارنة بحجم السموات أي الكون .

—————————————

(ومن حيث خرجت فول وجهك شطر المسجد الحرام وحيثما كنتم فولوا وجوهكم شطره‏ )

إذا نظرنا إلى نص الآية كما هو( دون تأويل ) نجد أن هناك خطأ علميا فكيف تستطيع أن تولي وجهك وأنت في أمريكا نحو الكعبة , عندما تكون في أمريكا فوجهك للسماء ولا يمكن أن توجهه لمكة إلا إذا كانت الأرض مسطحة وليست كرة .

—————————————-
(وَشَرَوْهُ بِثَمَنٍ بَخْسٍ دَرَاهِمَ مَعْدُودَةٍ وَكَانُوا فِيهِ مِنَ الزَّاهِدِينَ)

الآية تتحدث عن بيع يوسف بدراهم معدودة

إذا نظرنا إلى نص الآية كما هو( دون تأويل ) نجد أن هناك خطأ تاريخي ففي ذلك الوقت في عصر الفراعنة كان الناس
يتبادلون السلع ولم تكن عملة الدراهم اليونانية معروفة.
—————————————-
(يوصيكم الله في اولادكم للذكر مثل حظ الانثيين فان كن نساءا فوق اثنتين فلهن ثلثا ما ترك….)

وهذه آية المواريث المعروفة.
إذا نظرنا إلى نص الآية كما هو( دون تأويل ) نجد أن هناك خطأ حسابي حيث لا يمكن تطبيق هذه الآية فعلياً في أغلب الحالات
لذلك اخترع المسلمون العول* حتى تكون الحسبة مضبوطة [واختراع رجال الدين المسلمين العَول من الأمثلة على مخالفتهم لقاعدتهم التي يشهرونها ضد العلمانيين عادة “لا اجتهاد مع وجود النص”، فهم لا يعتمدون تلك القاعدة عند وجود خطأ قرآني لا يمكن إصلاحه إلا باجتهاد مخالف للنص (أثير العاني)].
—————————————–

(هُوَ الَّذِي خَلَقَ لَكُمْ مَا فِي الْأَرْضِ جَمِيعًا ثُمَّ اسْتَوَى إِلَى السَّمَاءِ فَسَوَّاهُنَّ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ وَهُوَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ )

إذا نظرنا إلى نص الآية كما هو( دون تأويل ) نجد أن هناك خطأ علميا حيث أن الأرض لم توجد قبل السموات بل أتت الأرض متأخرة
—————————————-
(إنَّ رَبَّكُمْ اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوَى عَلَى الْعَرْشِ يُغْشِي)

إذا نظرنا إلى نص الآية كما هو( دون تأويل ) نجد أن هناك خطأ علميا، لم يخلق الكون في 6 أيام وحتى لو قلنا اليوم بألف سنة.
—————————————-
(أَوَلَمْ يَرَوْاْ أَنَّا نَأْتِي الأَرْضَ نَنقُصُهَا مِنْ أَطْرَافِهَا وَاللّهُ يَحْكُمُ لاَ مُعَقِّبَ لِحُكْمِهِ وَهُوَ سَرِيعُ …)

إذا نظرنا إلى نص الآية كما هو( دون تأويل ) نجد أن هناك خطأ علميا فالكرة( الكرة الأرضية) ليست لها أطراف تنقص منها إلا باعتبار الأرض مسطحة .

—————————————-
(حَتَّى إِذَا أَتَوْا عَلَى وَادِ النَّمْلِ قَالَتْ نَمْلَةٌ يَا أَيُّهَا النَّمْلُ ادْخُلُوا مَسَاكِنَكُمْ لَا يَحْطِمَنَّكُمْ سُلَيْمَانُ وَجُنُودُهُ وَهُمْ لَا يَشْعُرُونَ)

إذا نظرنا إلى نص الآية كما هو( دون تأويل ) نجد أن هناك خطأ علميا فالنمل لا يتكلم بل يتواصل مع بعضه كيميائياً فلو كانت النملة أوحت لنمل من غير أن تقول لكان الأمر مقبولاً.
——————————————
(الله الذي جعل لكم سبع سماوات طباقا وجعل القمر فيهن نورا)

إذا نظرنا إلى نص الآية كما هو( دون تأويل ) نجد أن هناك خطأ علميا, فهل قمرنا الصغير ينير الكون الواسع**.
—————————————–

(ومن آياته الجوار في البحر كالأعلام إن يشأ يُسكن الريح فيظللن رواكد على ظهره إن في ذلك لأيات لكل صبار شكور)

إذا نظرنا إلى نص الآية كما هو( دون تأويل ) نجد أن هناك خطأ علميا فالسفن اليوم تتحرك بالمحركات ولا تستخدم الأشرعة فهل كان الله يجهل المستقبل .
——————————————
(إِنَّ اللَّهَ عِندَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ وَيُنَزِّلُ الْغَيْثَ وَيَعْلَمُ مَا فِي الأَرْحَامِ وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ مَّاذَا…)

إذا نظرنا إلى نص الآية كما هو( دون تأويل ) نجد أن هناك خطأ علميا فالأرحام يمكن مشاهدة ما بها عن طريق السونار
——————————————–

وَأَوْحَى رَبُّكَ إِلَى النَّحْلِ أَنِ اتَّخِذِي مِنَ الْجِبَالِ بُيُوتًا وَمِنَ الشَّجَرِ وَمِمَّا يَعْرِشُونَ – ثُمَّ كُلِي مِنْ كُلِّ الثَّمَرَاتِ فَاسْلُكِي سُبُلَ رَبِّكِ ذُلُلًا يَخْرُجُ مِنْ بُطُونِهَا شَرَابٌ مُخْتَلِفٌ أَلْوَانُهُ فِيهِ شِفَاءٌ لِلنَّاسِ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَةً لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ

إذا نظرنا إلى نص الآية كما هو( دون تأويل ) نجد أن هناك خطأ علميا فالنحل لا يخرج العسل من بطنه بل من فمه وإذا كان المقصود من بطنه ثم من فمه فا يكون النص القرءاني تنقصه الدقة العلمية . 
وهناك خطأ أخر في كون النحل لا يأكل من كل الثمار بل يتغذى على رحيق الأزهار وغبار الطلع.
———————————————-
خُلِقَ مِنْ مَاءٍ دَافِقٍ , يَخْرُجُ مِنْ بَيْنِ الصُّلْبِ وَالتَّرَائِبِ

الآية تتحدث عن عملية الإنجاب
إذا نظرنا إلى نص الآية كما هو( دون تأويل ) نجد أن هناك خطأ علميا فلا ترائب المرأة (صدرها ) ولا ظهر الرجل هما من يخرجان البويضة والحيوانات المنوية .
—————————————–
(وَإِنَّ لَكُمْ فِي الأَنْعَامِ لَعِبْرَةً نُسْقِيكُمْ مِمَّا فِي بُطُونِهِ مِنْ بَيْنِ فَرْثٍ وَدَمٍ لَبَنًا خَالِصًا سَائِغًا لِلشَّارِبِينَ)

إذا نظرنا إلى نص الآية كما هو( دون تأويل ) نجد أن هناك خطأ علميا كون اللبن موجود بثدي الحيوان لا ببطنه ، و اثناء تكونه لا يختلط بالروث و لا بدم الحيوان.
—————————————–
(قُلْ أَرَأَيْتُمْ إِنْ أَصْبَحَ مَاؤُكُمْ غَوْرًا فَمَنْ يَأْتِيكُمْ بِمَاءٍ مَعِينٍ)

الآية تتحدث عن الماء عندما يكون بعيداً جداً بالعمق لا يمكن أن يأتي به أحد
إذا نظرنا إلى نص الآية كما هو( دون تأويل ) نجد أن هناك خطأ علميا في كون الماء الغائر يمكن سحبه بالأجهزة الحديثة إلى الأعلى [باستخدام المضخات (الماطورات) مثلا].
——————————————
(ولقد كرمنا بني أدم وحملناهم في البر والبحر ورزقناهم من الطيبات)

إذا نظرنا إلى نص الآية كما هو( دون تأويل ) نجد أن هناك خطأ علميا فيجب أن تكون “وحملناهم في البر والبحر والجو” لأن الله [على فرض وجوده يجب أن] يعلم أن الإنسان سوف يخترع الطائرات.
——————————————–

(وَلَقَدْ ذَرَأْنَا لِجَهَنَّمَ كَثِيراً مِنَ الْجِنِّ وَالإِنسِ لَهُمْ قُلُوبٌ لاَ يَفْقَهُونَ بِهَا وَلَهُمْ أَعْيُنٌ لاَ يُبْصِرُونَ بِهَا وَلَهُمْ أَذَانٌ لاَ يَسْمَعُون بِهَا أُوْلَئِكَ كَالأَنْعَامِ بَلْ هُمْ أَضَلُّ أُوْلَئِكَ هُمُ الْغَافِلُونَ)

إذا نظرنا إلى نص الآية كما هو( دون تأويل ) نجد أن هناك خطأ علميا فالقلب لا يفكر ولا يفقه ,هذا ما يجمع عليه العلم أن الدماغ هو من يفكر

إسم الموضوع الأصل: القرآن في الميزان العلمي
الكاتب: عبد الحقيقة
هوامش (من إضافة مرسل المقال)

* العَول من موقع “الفقه على المذاهب الخمسة”
“العول أن تزيد السهام على التركة , كما لو ترك الميت زوجة و أبوين و بنتين , ففرض الزوجة الثمن , وفرض الابوين الثلث , وفرض البنتين الثلثان , والتركة لا تتسع للثمن والثلث والثلثين !
وكذا لو ماتت امرأة و تركت زوجاً واختين لاب , فان فرض الزوج النصف , وفرض البنتين الثلثان , ولا تحتمل الفريضة نصفاً وثلثين”


** من المعلوم اليوم أن هناك 175 قمرا في المجموعة الشمسية وقمر الأرض هو الخامس من حيث الحجم (المصدر في ويكيبيديا) وليس قمرا واحدا ينير السماوات السبع، تلك السماوات التي لا نجدها إلا في الكتب الدينية كما في الأساطير اليهودية والقرآن.

من